تجربتي مع تقشير الوجه الكيميائي Secrets



كما ساهم التقشير الكيميائي للبشرة في شد جلد الرقبة وجعلها تبدو بمظهر أصغر سناً وأكثر شباباً، مما أتاح لها ارتداء الملابس المفتوحة دون خجل، ومع تكرار الجلسات أصبحت النتائج أكثر وضوحاً، وبدأت مشاكل البشرة في الاختفاء تدريجياً.

المتوسط يبدأ المفعول من الأسبوع الأول وتكون النتيجة الأخيرة بعد أسبوعين.

قد تُفضِّل البقاء في المنزل في مرحلة التعافي من التقشير الكيميائي.

أسعى دائمًا لتحويل الأفكار إلى هوية متكاملة وإبداع يعكس التميز.

مع انتشار الحديث عن التقشير الكيميائي للبشرة، والسؤال المتكرر عن فعاليته في علاج العديد من الحالات الجلدية، باتت الكثير من السيدات يتطلعن لرؤية نتائج التقشير الكيميائي على البشرة، لذا فقد جمعنا لك عزيزتي القارئة مجموعةً من التجارب الحقيقية مع الصور لسيداتٍ قمن بعمل تقشير كيميائي للبشرة: علاج آثار الحبوب والتصبغات الجلدية بالتقشير الكيميائي:

حدوث ندوب دائمة في بعض الحالات، خاصة إذا تم استخدام محاليل بتركيزات عالية على بشرة رقيقة أو حساسة، يحدث هذا عادةً إذا تمت الجلسة بواسطة شخص غير مؤهل أو إذا تم تجاهل الإرشادات المتعلقة بفترة التئام الجلد، هذه الندوب قد تكون على شكل حفر أو تليفات في الجلد، مما يتطلب علاجات إضافية للتقليل من آثارها.

التقشير الكيميائي يا رفيقتي هو علاج تجميلي للبشرة والجسم للتخلص من آثار الحبوب، خطوط الوجه الرفيعة، نون الندبات، البثور، وكذلك علاج فرط التصبغ والاسمرار الذي يتكون الوجه وبعض مناطق الجسم المختلفة عن طريق وضع محلول كيميائي على المنطقة ومن أبرزها حمض الفينول، ثلاثي كلورو الخليك، الساليسليك، اللاكتيك، والجليكوليك وإليكم جميع التفاصيل:

على الرغم من فوائده العديدة التي يقدمها التقشير الكيميائي إلا أنه يمكن أن يكون له بعض العيوب منها:

 يساعد التقشير على تحفيز الخلايا لإنتاج الكولاجين، ويقلل من ظهور الحبوب والتصبغات الجلدية، كما يعزز من مرونة الجلد ويؤخر ظهور التجاعيد وعلامات تقدم العمر.

الآثار الجانبية الشائعة: في الغالب تكون مؤقتة خلال فترة التقشير، وتشمل: الاحمرار والجفاف والحرقان والتورم الخفيف، لكن للأسف قد تتعرض بعض الحالات إلى بعض الآثار الجانبية المزعجة، مثل:

كم عدد جلسات التقشير التي يحتاجها الجسم والبشرة؟ ذلك على حسب المشكلة التي تعاني منها ولكن بوجه عام يحتاج من جلستين إلى أربع جلسات والمدة بين كل جلسة مدة لا تقل عن شهر.

تصف السيدة تجربتها القاسية قائلة: "لم أعير الأمر اهتماماً وبدأت في تحضيرات الجلسة، لاحظت استخدامها لحمض اللاكتيك بدلاً من حمض الجلايكوليك الذي استخدمته في جلساتي السابقة، راودني القلق من طول المدة التي أبقت فيها الحمض على بشرتي على عكس المرات السابقة، طلبت مني الطبيبة أن أعرض وجهي لجهاز العلاج الضوئي ولاحظت أن بشرتي كانت مبللة، تعجبت الطبيبة أيضاً من ذلك ولكنها لم تهتم بالقدر المطلوب".

التقشير الخفيف عادًة ما تظهر النتيجة بعد أيام وتصل إلى أسبوع كامل.

وفي سياق الحديث عن البشرة، تعرفي على كيفية تغيير روتين العناية بالبشرة الخاص بك في فصل الشتاء؟

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *